( صوتٌ رهيف )
كحبةِ رطبٍ
كجناحِ عصفورةٍ
أو كنجمٍ بعيد
كان يشرحُ قوتهُ بوضوحٍ غيرِ كافٍ لأذهاننا
نحن البشر ذوي الجلود السميكة
والذين لم ينضجوا بعد
بما يكفي لجعل عيونَهم تري الدمْ
حقيقةً الدمْ).. وهو يسيل من أجنحةِ الفراشات)
علي سحابات من النور
تماماً
قبل موتها